أستـاذة العربيّة الفرض التّـأليفيّ 2 في المقال الأدبيّ معهد" قرطاج درمش"
فوزيّة الشّطّي ﴿ 1ث: 2 + 4 + 7 ﴾ 2011.05.30
الموضوع:
اِهْتَمَّ الشِّعْرُ الْوَطَنِيُّ بِالْقَضَايَا
الْإِنْسَانِيَّةِ الْعَامَّةِ. فَدَافَعَ عَنْ حَقِّ الشُّعُوبِ جَمِيعِهَا فِي
الْحُرِّيَّةِ وَالْكَرَامَةِ وَالسَّعَادَةِ. وَأَكَّدَ قُدْرَتَهَا عَلَى
تَحْطِيمِ الطُّغَاةِ الْمُسْتَبِدِّينَ مَهْمَا طَالَ زَمَنُ الْخَوْفِ وَالذُّلِّ وَالْخُضُوعِ.
حَلِّلْ
هَذَا الْقَوْلَ مُعْتَمِدًا مَا دَرَسْتَ مِنْ أَشْعَارِ أَبِي الْقَاسِم
الشَّابِيِّ وَمُحْيِي الدِّين خرَيِّف.
﴿عَمَلاً مُوَ فّقًا﴾
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق