الجمعة، 7 سبتمبر 2012

درس بلاغة: (الأساليبُ الإنشائيّة الطّلبيّة)، مع إصلاح التّطبيقات، 2011-2012

❤ نسخة ضوئيّة + نسخة كتابيّة




v أستاذة العربيّة v فوزيّة الشّطّي v درس بلاغة v الأساليب الإنشائيّة الطّلبيّة v

v 1ث v مع إصلاح التّطبيقات v قرطاج درمش v 2011-2012  v

1-  الأمرُ:

۱- «عِشْ عَزِيزًا، أَوْ مُتْ وَأَنْتَ كَرِيمٌ». (أبُو الطّيّب المتنبّي): Û صيغةُ الأمر (اِفْعَلْ).

۲- «لِتَعْلَمْ أَنَّهُ لَـمْ يَكُنْ يَتَعَرَّضُ لِلَّحْمِ». (ابنُ المقفّع): Û لام الأمر + المضارع الـمجزوم. 

۳- هَيَّا بِنَا إِلَى الْعَمَلِ: Û اسمُ الفعل الأمر: [رُوَيْدَك، حَذَارِ، إِلَيْك، مَكَانَك، حَيَّ، هَلُمَّ...].

٤- «وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا». (قرآن): Û المصدرُ النّائبُ عن فعلِ الأمر.

Û المعنَى الأصليّ: .......................................................................

2- النّهيُ:

- «لاَ تَكُونِي عَلَيْهِ سَوْطَ عَذَابِ». (عمرُ بن أبي ربيعةَ): Û لا النّاهية + الفعل المضارع المجزوم.

Û المعنَى الأصليّ: .......................................................................

3- الاستفهامُ:

۱- عن مضمونِ الجملة: أَفَهِمْتَ الْـحِكَايَةَ الْمَثَلِيَّةَ؟ v هَلْ أَحْبَبْتَ الشَّخْصِيَّاتِ الْـحَيَوَانِيَّةَ؟

۲- عن العاقِل: مَنْ أَسَّسَ قَرْطَاجَ؟

۳- عن غيرِ العاقل: مَا عُقُوبَةُ الْغِشِّ؟ [مَاذَا تُرِيدُ؟].

٤- عن الزّمانِ: مَتَى انْدَلَعَتِ الْـحَرْبُ الْعَالَمِيَّةُ الثَّانِيَةُ؟

٥- عن المكانِ: أَيْنَ يُوجَدُ نَهْرُ النِّيلِ؟

٦- عن العددِ أو الكمِّـيّة: كَمْ كِتَابًا طَالَعْتَ؟ v كَمْ حُبُوبًا حَصَدَ الفَلاَّحُ؟

٧- عن الحالةِ أو الكيفيّةِ: كَيْفَ تَجِدُ الطَّقْسَ؟ v كَيْفَ يُـحَلِّقُ الـمِنْطَادُ بِلاَ مُـحَرِّكٍ؟

٨- عن تعيينِ العاقل أو غير العاقل: أَيُّ الشُّعَرَاءِ أَقْرَبُ إِلَى قَلْبِكَ؟

أَيَّ الْمُوسِيقَاتِ تُفَضِّلُ؟ v فِي أَيِّ عَصْرٍ عَاشَتْ عِلِّيسَةُ؟ v بِـــــأَيِّ مَكانٍ أُقِيمَتِ الأَهْرَامُ؟  

٩- عن مصدرِ الشّيء: أَنَّى لَكَ هَذَا الْمَالُ؟ [= مِنْ أَيْنَ].

Û المعنَى الأصليّ: .......................................................................

4- التّمنِّي:

۱- «لَيْتَ رِكَابَ الْقَوْمِ لَـمْ تَقْطَعِ الغَضَا». (جميلٌ بن معْمَر): Û النّاسخُ الحرفيّ.

۲-  أَتَـمَنَّى السِّيَاحَةَ فِي الْـمُحِيطَاتِ: Û الفعلُ [= وَدَّ، أَمِلَ].

Û المعنَى الأصليّ: .......................................................................

5- التّرجِّي = الرّجَاءُ:

۱- «عَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهْوَ خَيْرٌ لَكُمْ». (قرآن): Û فعلُ الرّجاءِ الجامدُ التّامّ: [ج. فعليّة: فعل + فاعل].

- عَسَى الْمَرِيضُ يَسْتَرْجِعُ عَافِيَتَهُ: Û فعلُ الرّجاءِ الجامدُ النّاقص: [ج. اِسـميّة: ناسخ فعليّ + اسـمه + خبره].

۲- لَعَلَّ الظَّالِـمَ يَرُدُّ الْـحَقَّ إِلَى أَصْحَابِهِ: Û النّاسخُ الحرفيّ. [= عَلَّ].

۳- أَرْجُو أَنْ تَسْتَوْعِبُوا الدَّرْسَ: Û الفعلُ [رَجَا = وَدَّ، أَمِلَ].

Û المعنَى الأصليّ: .......................................................................

6- النّداءُ:

۱- للقريبِ: «[أَبُنَـيَّ]، إِنَّ أَبَاكَ كَارِبُ يَوْمِهِ». (أبُو العَتاهية): Û [= أَيْ].

۲- للبعيدِ أو القريبِ: «يَا أَعْدَلَ النَّاسِ إِلاَّ فِي مُـحَاكَمَتِي»: (أبُو الطّيّب الـمُتنبّي).

۳- للبعيدِ: «[أَيَا جَامِعَ الدُّنْيَا لِغَيْرِ بَلاَغَةٍ] ... لِمَنْ تَـجْمَعُ الدُّنْيَا وَأَنْتَ تَـمُوتُ؟» (شاعرٌ).

Û المعنَى الأصليّ: .......................................................................

vd التّطبيقاتُ cv

۱- كوّنْ جملاً إنشائيّة طَلبيّة، مع الشّكلِ التّامّ:        

- الأمرُ: ............................................................................................

- النّهْيُ: ...........................................................................................

- الاستِفهامُ: .......................................................................................

- التّمنِّي: ..........................................................................................

- التّرجِّي: ..........................................................................................

- النّداءُ: ...........................................................................................

۲- كوّنْ جملاً استفهاميّة مشكولةً شكلا تامّا، مُستفهِما عمَّا لُوِّنَ بالأزرق ومُحدِّدا وظيفتَه ونوعَ الاستِفهام فيه:    

- يُنْجَزُ الفَرْضُ صَبَاحًا أَوْ مَسَاءً.

Û ...............................................................................

- قَادَ الشَّعْبُ ثَوْرَةَ الـحُرِّيَّةِ وَالكَرَامَةِ.

Û ...............................................................................

- «يَقُولُونَ: جَاهِدْ، يَا جَمِيلُ، بِغَزْوَةٍ».

Û ...............................................................................

- كَانَ شَتْرَبَةُ سَاذَجًا قَلِيلَ الـخِبْرَةِ.

Û ...............................................................................

- لَمَّا دَرَسْنَا الغَزَلَ تَعَاطَفْنَا مَعَ الـمُحِبِّينَ.

Û ...............................................................................

- «اِعْتَرَتْنِـي نَوَائِبُ الأَطْرَابِ».

Û ...............................................................................

- تُوُفِّـيَ جَـمِيلٌ فِي صَحْرَاءِ مِصْرَ.

Û ...............................................................................

- هَذَا الـخَبَرُ مِنْ مَصَادِرَ رَسْـمِيَّةٍ.

Û ...............................................................................

- «عَاشَ مَنْ عَرَفَ قَدْرَهُ».

Û ...............................................................................

- اِسْتَهْلَكْنَا عِشْرِينَ قِنْطَارًا مِنَ القَمْحِ

Û ...............................................................................

- كَدَّسَ الطِّفْلُ أَكْوَامًا مِنَ الـحَصَى.

 Û ...............................................................................

vd إصلاحُ التّطبيقات cv

1-  الأمرُ: Û المعنَى الأصليّ: طلبُ القيامِ بحدثٍ ما .

2- النّهيُ: Û المعنَى الأصليّ: طلبُ عدمِ القيامِ بحدثٍ ما .

3- الاستفهامُ: Û المعنَى الأصليّ: الاستخْبارُ عن أمرٍ ما .

4- التّمنّي: Û المعنَى الأصليّ: طلبُ تَحقّقِ أمرٍ مُسْتحَبٍّ لكنْ وقوعُه صعبٌ أو مُستحيلٌ .

5- التّرجّي = الرّجَاء: المعنَى الأصليّ: طلبُ تَحقّقِ أمرٍ مُسْتحَبٍّ ومُـمكنِ الوُقوع .

6- النّداء: Û المعنَى الأصليّ: دَعوةُ الـمُنادَى ولَفْتُ انتباهِه إلى مضمونِ الخطاب .

۱- كوّنْ جملاً إنشائيّة طلبيّة، مع الشّكلِ التّامّ:            

- الأمرُ: لِنَحْتَرِمْ حَقَّ الْمُشَرَّدِينَ فِي الـحَيَاةِ الإِنْسَانِيَّةِ الكَرِيـمَةِ.

إِلَيْكُمْ [= خُذُوا] هَذِهِ الوُرُودَ اليَانِعَةَ.

- النّهْيُ: لاَ تَعْبَثْ بِالتّوازُنِ البِيئِيّ. v لاَ تَثِقُوا فِي خَائِنِ الأَمَانَةِ.

- الاستِفهامُ: لِـــمَاذَا تُبِيحُ لِنَفْسِكَ مَا تَـمْنَعُهُ عَنْ غَيْرِكَ؟

كَيْفَ يَسْتَعِيدُ اليَائِسُ الأَمَلَ فِي الـحَيَاةِ؟ مَنْ تَكُونُ؟

- التّمنِّي: لَيْتَ البَشَرَ يَفْهَمُونَ لُغَاتِ الـحَيَوَانِ وَالنَّبَاتِ. v لَيْتَـــنِي أُحَلِّقُ بِـجَنَاحَيْ نِسْرٍ.

- التّرجِّي: عَسَى الكِتَابُ يَسْتَعِيدُ مَكَانَتَهُ فِي مُؤَسَّسَاتِنَا التَّرْبَوِيَّةِ.

عَلَّ الإِنْسَانَ يَسْتَعِيدُ انْسِجَامَهُ مَعَ الطَّبِيعَةِ.

- النّداءُ: أَيْ مُعَذِّبِي الـحَيَوَانِ، [أَمَاتَتْ ضَمَائِرُكُمْ إِلَى الأَبَدِ؟].

يَا إلَـهِي، [أَلْـجِمِ الآثِـمِينَ].

۲- كوّنْ جملاً استفهاميّة مشكولةً شكلا تامّا، مُستفهِما عمَّا لُوِّنَ بالأزرق ومُحدِّدا وظيفتَه ونوعَ الاستِفهام فيه:    

- يُنْجَزُ الفَرْضُ صَبَاحًا أَوْ مَسَاءً.

Û مَتَى يُنْجَزُ الفَرْضُ؟ (مفعولٌ فيه للزّمان) [= فِي أيِّ وَقْتٍ/زَمَانٍ]: عن الزّمانِ.

- قَادَ الشَّعْبُ ثَوْرَةَ الـحُرِّيَّةِ وَالكَرَامَةِ.

Û مَنْ قَادَ ثَوْرَةَ الـحُرِّيَّةِ وَالكَرَامَةِ؟ (فاعلٌ): عن العاقلِ.

- «يَقُولُونَ: جَاهِدْ، يَا جَـمِيلُ، بِغَزْوَةٍ».

Û مَاذَا يَقُولُونَ؟ (مفعولٌ به) [= مَا يَقُولُونَ]: عن غيرِ العاقل.

- كَانَ شَتْرَبَةُ سَاذَجًا قَلِيلَ الـخِبْرَةِ.

Û كَيْفَ كَانَ شَتْرَبَةُ؟ (خبرُ النّاسخ الفعليّ): عن الـحَالَةِ [= أو الصّفةِ].

- لَمَّا دَرَسْنَا الغَزَلَ تَعَاطَفْنَا مَعَ الْمُحِبِّينَ.

Û مَتَى تَعَاطَفْنَا مَعَ الْمُحِبِّينَ؟ (مفعولٌ فيه للزّمان): عن الزّمانِ.

- «اِعْتَرَتْنِي نَوَائِبُ الأَطْرَابِ».

Û مَاذَا اعْتَرَتْـنِي؟ (فاعلٌ): عن غيرِ العاقل.

- تُوُفِّـيَ جَـمِيلٌ فِي صَحْرَاءِ مِصْرَ.

Û أَيْنَ تُوُفِّـيَ جَـمِيلٌ؟ (مفعولٌ فيه للمكان) [= فِي أَيِّ مَكَانٍ]: عن المكانِ.

- هَذَا الـخَبَرُ مِنْ مَصَادِرَ رَسْـمِيَّةٍ.

Û أَنَّى هَذَا الـخَبَرُ؟ (خبرٌ) [= مِنْ أَيْنَ]: عن مصدرِ الشّيء.

- «عَاشَ مَنْ عَرَفَ قَدْرَهُ».

Û أَعَاشَ مَنْ عَرَفَ قَدْرَهُ؟ [= هَلْ]: عن مضمونِ الجملةِ.

- اِسْتَهْلَكْنَا عِشْرِينَ قِنْطَارًا مِنَ القَمْحِ.

Û كَمْ قِنْطَارًا مِنَ القَمْحِ اسْتَهْلَكْنَا؟ (مُـميّزٌ): عن العددِ.

- كَدَّسَ الطِّفْلُ أَكْوَامًا مِنَ الـحَصَى.

Û كَمْ مِنَ الحَصَى كَدَّسَ الطِّفْلُ؟ (مُـميَّزٌ): عن الكمّيّةِ.

عمَــــــلا مُـــــــوفّقا

ليست هناك تعليقات: