كنتُ درّستُ هذه الخرافةَ الإفريقيّة البديعة لمستوى
الثّانية ثانويّ بجميع شُعبه. وأرى أنّها تصلحُ للسّنة الأولى ثانويّ أيضا
لكونها تختصُّ بحبكةٍ قصصيّة مشوّقة وبثراءٍ رمزيّ متشعّب. بل إنّي أعتبرها مُتاحةً
لتلاميذ المرحلة الإعداديّة أيضا. إذ يستطيعُ كلُّ متعلِّم أن يتذوّقَ شيئا مِن ظُرفِ
أساليبها وأن يستوعبَ بعضا مِن عُمقِ مغازيها.
|
هناك تعليق واحد:
المطالعةُ سلاحٌ فتّاك ضدّ التّبلّد الذّهنيّ.
إرسال تعليق