أستاذة
العربـيّة
|
الفرض
التّأليفيّ 2: مقال أدبـيّ
|
معهد "نهج صيّادة"
|
فوزيّة
الشّـطّي
|
1
ث: 2006 – 2007
|
الورديّة
|
الموضوع:
عَالَجَتِ النّصُوصُ الطّويلَةُ مِنَ الأقْصُوصَةِ قَضَايَا اجْتِمَاعِيّةً
وَمِهْنِيّةً. فَعَرَضَتْ شَخْصِيّاتٍ رَئِيسِيّةً تُعَانِي الظّلْمَ أوِ الإهْمَالَ
أوِ الاسْتِغْلاَلَ. لَكِنْ تَجَاهَلَتْ هَذِهِ الأقَاصِيصُ الْمَشَاكِلَ
النّفْسِيّةَ الّتِي تَعِيشُهَا بَعْضُ الشّخْصِيّاتِ.
حَلّلْ هَذَا القَوْلَ وَنَاقِشْهُ مُعْتَمِدًا مَا دَرَسْتَ.
[1] نقطة على وضوح الخطّ ونظافة الورقة
﴿ عمـلا مُوفّـقا ﴾
هناك 3 تعليقات:
جزيل الشّكر على لطف العبارة. تقول الحكمةُ: كلّ شيء إذا أعطيتَ منه نقص، إلاّ العلم كلّما أعطيتَ منه زاد.
شكرا جزيلا على ماتقدمينه
عفوا. أنا سعيدة بأداء واجبي المهنيّ والوطنيّ. شكرا على الشّكر.
إرسال تعليق