الجمعة، 20 يناير 2023

شرح نصّ: (الفحصُ عنْ أمرِ دمنةَ)، المحور 2: (الحكاية المَثليّة)، 2022-2023

أستاذة العربيّة: فوزيّة الشّطّي، شرح: 'الفحصُ عنْ أمرِ دمنةَ ابن المقفّع

1ث معهد المنتزه 2022-2023

الموضوع:

بمجرّدِ أن كشفتْ أمُّ الأسد خيانةَ دمنة، بدأ التّحقيقُ القضائيّ في الجريمةِ النّكراء. 

الأقسامُ:

1- البداية  الحاضرين: كشفُ الخيانة.

2- البقيّة: التّحقيقُ في الجريمة.

الألفاظُ:

- نَكَسَ: فعلٌ ثلاثيّ مجرّد (فَعَلَ) جذرُه (ن.ك.س):  طَأْطَأَ رَأْسَهُ ذُلاًّ وَمَهَانَةً.

- النُّسَّاكُ: جمعُ تكسير (الفُعَّالُ) مُفردُه (نَاسِكٌ):  الـمُتَزَهِّدُونَ الـمُتَعَبِّدُونَ.

- العَجَلَةِ: مصدرٌ (الفَعَلَةِ) فعلُه (عَجِلَ):  التَّسَرُّعِ، الانْدِفَاعِ.

الشّرح:

1- كشفُ الخيانة:

- جنى الدّاهيةُ دمنةُ على نفسِه عندما اعترفَ لأخيه بما اقترفَ دون أيّ وَخْزةِ ضمير. وشاء سوءُ حظّه أن يسمعَه شاهدٌ عدْل نزيه (النّمر) أوصل الخبرَ إلى أمّ الأسد الـمُتّزنة.

 اِختار الرّاوي أن يورّطَ القاتلُ نفسَه بنفسِه تنكيلا به.

2- التّحقيقُ في الجريمة:

- مثّل المتَّهمُ دورَ البريء الجاهل لسببِ التّحقيق معه. وتمسّك بإنكارِ كلِّ ما نُسِب إليه مكابرةً واغترارًا بدهائه وثقةً بمنزلته في قلبِ الملك: ظلّ يأملُ في خداعِه ثانيةً.

- وظّف دمنةُ علمَه بالسّاسة وبراعتَه اللّغويّة وقدرتَه الحجاجيّة ليُبطلَ الحقَّ ويُـحقَّ الباطل. لكنْ دون جدوى.

- طالبَ المتَّهمُ بحقِّه القانونيّ في التّحقيقِ النّزيه والمحاكمةِ العادلة. والتزم الملكُ بذلك حتّى لا يُظلَم كما ظُلِم الثّورُ قبْلا ولأنّ المتّهمَ بريءٌ إلى أن تثبتَ إدانتُه.

التّقويم:

- يحذّرُ ابنُ المقفّع مِن مخاطرِ المجال السّياسيّ أوّلا ومِن مُؤامراتِ الحاشية الفاسدة الـمُفسِدة ثانيا.

- تُؤكّد هذه الحكايةُ الـمَثَليّة أنّه لا تُوجد جريمةٌ كاملة وأنّ المجرمَ سيدفع ثمنَ فعلتِه عاجلا أم آجلا.

- يطالبُ الكاتبُ ضمنيّا باستقلالِ السّلطة القضائيّة عن السّلطةِ السّياسيّة ضمانا لـحيادِ القُضاة وللعدالةِ بين المتقاضِين.

عملا موفّقا

نسخة ضوئيّة تقبل التّحميل

الأربعاء، 18 يناير 2023

الفرض التّأليفيّ 1: (اللّغة والبلاغة)، 1ث4، نصّ: (كليلة ودمنة)، مع الإصلاح، 2010-2011

أســــتاذة العربـيّة فوزيّة الشّـــطّي الفرض التّأليفيّ 1: اللّغة والبلاغة 1ث4  

معهد قرطاج درمش 2010.12.02

قَالَ كَلِيلَةُ: «ثُـمَّ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ مِنَ السُّلْطَانِ. فَلاَ أَمْنَ فِي صُحْبَتِهِ. إِنَّـمَا شَبَّهَ العُلَمَاءُ السُّلْطَانَ بِالـجَبَلِ الصَّعْبِ الـمُرْتَقَى الَّذِي فِيهِ الثِّمَارُ الطَّــيِّـبَةُ وَالـجَوَاهِرُ النَّفِيسَةُ وَالأَدْوِيَةُ النَّافِعَةُ. وَهْوَ مَعَ ذَلِكَ مَعْدِنُ السِّبَاعِ وَالنُّمُورِ وَكُلِّ ضَارٍّ مَـخُوفٍ. فَالْاِرْتِقَاءُ إِلَيْهِ شَدِيدٌ. وَلَيْسَ الـمُقَامُ فِيهِ يَسِيرًا».

قَالَ دِمْنَةُ: «صَدَقْتَ فِيمَا ذَكَرْتَ. غَيْرَ أَنَّهُ مَنْ لَـمْ يَرْكَبِ الْأَهْوَالَ الأَهْوَالَ لَـمْ يَنَلِ الرَّغَائِبَ. وَقَدْ قِيلَ: "إِنَّ خِصَالاً ثَلاَثًا لَنْ يَسْتَطِيعَهَا أَحَدٌ إِلاَّ بِـمَعُونَةٍ مِنْ عُلُوِّ هِـمَّةٍ وَعَظِيمِ خَطَرٍ. مِنْهَا عَمَلُ السُّلْطَانِ وَتِـجَارَةُ البَحْرِ وَمُنَاجَزَةُ العَدُوِّ". وَقَدْ قَالَتِ العُلَمَاءُ فِي الرَّجُلِ الفَاضِلِ الرَّشِيدِ: "إِنَّهُ لاَ يُرَى إِلاَّ فِي مَكَانَيْنِ: إمَّا مَعَ الـمُلُوكِ مُكَرَّمًا، وَإِمَّا مَعَ النُّسَّاكِ مُتَعَبِّدًا"».

قَالَ كَلِيلةُ: «خَارَ الله لَكَ فِيمَا عَزَمْتَ عَلَيْهِ».

عبد الله بن المقفّع، كليلةُ ودمنةُ، دار الفكر العربيّ، بيروت، ط1، 1990

ص: 80 بتصرّف

 


الفرض التّأليفيّ 1: (اللّغة والبلاغة)، 1ث2، نصّ: (كليلة ودمنة)، مع الإصلاح، 2010-2011

أســــتاذة العربـيّة فوزيّة الشّـــطّي الفرض التّأليفيّ 1: اللّغة والبلاغة 1ث2  

معهد قرطاج درمش 2010.12.02

قَالَ كَليِلَةُ: «كَيْفَ تَرْجُو الْمَنْزِلَةَ عِنْدَ الْأَسَدِ؟! فَلَسْتَ بِصَاحِبِ السُّلْطَانِ. وَلاَ عِلْمَ لَكَ بِـخِدْمَةِ السَّلاَطِينِ».

قَالَ دِمْنَةُ: «قَدْ فَهِمْتُ كَلاَمَكَ جَمِيعَهِ. وَأَنْتَ صَادِقٌ. لَكِنْ اِعَلَمْ أَنَّ الَّذِينَ هُمْ أقْرَبُ إِلَى السُّلْطَانِ مِنَّا قَدْ كَانُوا حَقًّا وَلَيْسَتْ تِلْكَ مَنَازِلَـهُمْ. ثُمَّ دَنَوْا مِنْهُ بَعْدَ البُعْدِ. وَقَدْ كَانَ يُقَالُ: "لاَ يُوَاظِبُ عَلَى بَابِ السُّلْطَانِ أَحَدٌ فَيَطْرَحُ مِنْهُ الْأَنَفَةَ وَيَـحْتَمِلُ الْأَذَى وَيَكْظِمُ الغَيْظَ وَيَرْفِقُ بِالنَّاسِ وَيَكْتُمُ السِّرَّ، إِلاَّ وَصَلَ إِلَى أَعْلَى دَرَجَةٍ مِنَ السُّلْطَانِ". لَوْ دَنَوْتُ مِنْهُ، لَرَفِقْتُ فِي مُتَابَعَتِهِ وَقِلَّةِ الـخِلاَفِ لَهُ. وَأَنَا أَرْجُو أَنْ أَزْدَادَ بِذَلِكَ عِنْدَ الْأَسَدِ مَكَانَةً وَيَرَى مِنِّـي مَا لاَ يَرَاهُ مِنْ غَيْرِي. إِنَّـمَا الرَّجُلُ الأَدِيبُ الأَدِيبُ لَوْ شَاءَ أَحْيَانًا أَنْ يُبْطِلَ حَقًّا أَوْ يُـحِقَّ بَاطِلاً، لَفَعَلَ».

عبد الله بن المقفّع، كليلةُ ودمنةُ، المكتبة العتيقة، 1969، ص: 102  

بتصرّف

 


الأحد، 8 يناير 2023

تطبيقات: اللّغة والبلاغة (المركّب شبه الإسناديّ + الأساليب الإنشائيّة)، مع الإصلاح، 2022-2023

أستاذة العربيّة فوزيّة الشّطّي تطبيقاتٌ في اللّغة والبلاغة 1ث معهد المنتزه

الدّروس: (الإنشاء الطّلبيّ وغير الطّلبيّ + المركّب شبه الإسناديّ) 2022-2023

1- حدّدْ، في الأمثلةِ التّالية، الأسلوبَ الإنشائيّ ونوعَه (طلبيّ أو غير طلبيّ) وأداتَه:

-          اِعْمَلْ لِدُنْيَاكَ كَأَنَّكَ تَعِيشُ أَبَدًا:

 الأسلوب: ................. نوعُ الإنشاء: ................... الأداة: ...................

-          لاَ حَبَّذَا الصَّدِيقُ الـمُنَافِقُ:

 الأسلوب: ................. نوعُ الإنشاء: ................... الأداة: ...................

-          لاَ تُلْقِ بِنَفْسِكَ إِلَى التَّهْلُكَةِ:

 الأسلوب: ................. نوعُ الإنشاء: ................... الأداة: ...................

-          يَا أَيُّهَا التِّلْمِيذُ الـمُجْتَهِدُ:

 الأسلوب: ................. نوعُ الإنشاء: ................... الأداة: ...................

-          أَكْبِرْ بِهِ مِنْ جَارٍ مُسَالِـمٍ:

 الأسلوب: ................. نوعُ الإنشاء: ................... الأداة: ...................

-          لَعَلَّ حَصَادَ العَامِ وَفِيرٌ:

 الأسلوب: ................. نوعُ الإنشاء: ................... الأداة: ...................

-          لِـمَ تُلَوِّثُ البِيئَةَ الطَّبِيعِيَّةَ:

 الأسلوب: ................. نوعُ الإنشاء: ................... الأداة: ...................

-          لَيْتَنِـي أَقْطِفُ القَمَرَ تَوًّا:

 الأسلوب: ................. نوعُ الإنشاء: ................... الأداة: ...................

2- أَكملِ الجدولَ معتمِدا المركّبات المرقَّمة والملوَّنة بالأحمر:

-        إِنَّ (١) الـمُجْتَهِدِينَ فِي دِرَاسَتِهِمْ (٢) رَابِـحُونَ دَوْمًا.

-        اِلْتَقَيْنَا أَمْسِ بِــــ (٣) الطَّيِّبَةِ أَخْلاَقُهُ طِيبَةً حَقِيقِيَّةً.

-        أُقَدِّرُ (٤) الطُّمُوحَ فِي الدِّرَاسَةِ تَقْدِيرًا عَظِيمًا.

-        أَمْتَعَنَا (٥) العَازِفُ العُودَ بِإِتْقَانٍ.

-        كَانَتِ النَّفْسُ (٦) الأَمَّارَةُ بِالسُّوءِ كَثِيرَةَ الضَّلاَلِ.

الشّكلُ النّحويّ

الوظيفةُ النّحويّة

(١)

 

(٢)

 

(٣)

 

(٤)

 

(٥)

 

(٦)

 

3- صُغْ مِن الجملِ الخبريّة التّالية جملاً إنشائيّة، مُستعِينَا بأفعالِ القول، مع الشّكلِ التّامّ:

-        تَرَجَّى الفَلاَّحُ أَنْ يَنْزَلَ الـمَطَرُ غَزِيرًا:

 .............................................................................................

-        مَدَحَ الأَبُ اِعْتِرَافَ ابْنِهِ بِذَنْبِهِ:

 .............................................................................................

-        اِسْتَخْبَرَ التَّلاَمِيذُ عَنْ مَوْعِدِ الامْتِحَانِ:

 .............................................................................................

-        أَمَرَ القَاضِي الـمُتَّهَمَ بِالْتِزَامِ الصَّمْتِ:

 .............................................................................................

-        تَعَجَّبَ الجُمْهُورُ مِنْ بَراعَةِ الـمُمَثِّلِينَ:

 .............................................................................................

4- حلّلِ الجملةَ التَّالية بطريقةِ الصّندقة:

يَـعْــمَلُ

 

 

 

 

 

 

الـمُتَنَافِـسُونَ

 

 

 

 

 

فِــــي

 

 

 

السِّــــــبَاقِ

 

 

 

عَــلَى

 

 

 

 

الفَـــــــوْزِ

 

 

 

بِــــ

 

 

ـالـجَــوَائِزِ

 

الأُولَـــــى

 

 

 

 

 

 

 

جملة: ..............................


عملا موفّقا

إصلاح التّطبيقات:

1- حدّدْ، في الأمثلةِ التّالية، الأسلوبَ الإنشائيّ ونوعَه (طلبيّ أو غير طلبيّ) وأداتَه:

-    اِعْمَلْ لِدُنْيَاكَ كَأَنَّكَ تَعِيشُ أَبَدًا:  الأسلوب: الأمرُ. نوعُ الإنشاء: طلبيّ. الأداةُ: صيغةُ الأمر.

-   لاَ حَبَّذَا الصَّدِيقُ الـمُنَافِقُ:  الأسلوب: الذّمُّ. نوعُ الإنشاء: غيرُ طلبيّ. الأداةُ: فعلُ الذّمّ الجامدُ "لاَ حَبَّذَا".

-    لاَ تُلْقِ بِنَفْسِكَ إِلَى التَّهْلُكَةِ:  الأسلوب: النّهيُ. نوعُ الإنشاء: طلبيّ. الأداةُ: "لا" النّاهية.

-    يَا أَنْـجَبَ التَّلاَمِيذِ، [تَكَلَّمْ]:  الأسلوب: النّداءُ. نوعُ الإنشاء: طلبيّ. الأداةُ: حرفُ النّداء "يَا".

-   أَكْرِمْ بِهِ مِنْ بَطَلٍ:  الأسلوب: التّعجّبُ. نوعُ الإنشاء: غيرُ طلبيّ. الأداةُ: صيغةُ التّعجّب "أَفْعِلْ بِهِ مِنْ".

-   لَعَلَّ حَصَادَ العَامِ وَفِيرٌ:  الأسلوب: التّرجّي (الرّجاء). نوعُ الإنشاء: طلبيّ. الأداةُ: النّاسخُ الحرفيّ "لَعَلَّ".

-  لِـمَ تُلَوِّثُ البِيئَةَ الطَّبِيعِيَّةَ:  الأسلوب: الاستفهامُ. نوعُ الإنشاء: طلبيّ. الأداةُ: اسمُ الاستفهام "مَا".

-   لَيْتَنِـي أَقْطِفُ القَمَرَ تَوًّا:  الأسلوب: التّمنّـي. نوعُ الإنشاء: طلبيّ. الأداةُ: النّاسخُ الحرفيّ "لَيْتَ".

2- أَكمل الجدولَ معتمِدا المركّبات المسطّرة والمرقَّمة:

-        إِنَّ (١) الـمَشْغُولِينَ بِدِرَاسَتِهِمْ دَوْمًا (٢) أَكْثَرُ النَّاسِ صَبْرًا وَكِفَاحًا:

[اسم مفعول + مفعول به + مفعول فيه للزّمان] + [اسم تفضيل مضاف + مضاف إليه + تمييز].

-        اِلْتَقَيْنَا أَمْسِ بِــــ (٣) الطَّيِّبَةِ أَخْلاَقُهُ طِيبَةً حَقِيقِيَّةً: [صفة مشبّهة + فاعل + مفعول مطلق].

-        أُقَدِّرُ (٤) الطُّمُوحَ فِي الدِّرَاسَةِ تَقْدِيرًا عَظِيمًا: [مصدر + مفعول به].

-        كُرِّمَ بِـحَفَاوَةٍ (٥) العَازِفُ العُودَ بِإِتْقَانٍ: [اسم فاعل + مفعول به + حال].

-        كَانَتِ النَّفْسُ (٦) الأَمَّارَةُ بِالسُّوءِ كَثِيرَةَ الضَّلاَلِ: [صيغة مبالغة + مفعول به].

الشّكلُ النّحويّ

الوظيفةُ النّحويّة

(١مركّبٌ شبه إسناديّ قائمٌ على اسم المفعول

اِسمُ النّاسخ الحرفيّ "إنّ"

(٢مركّبٌ شبه إسناديّ قائمٌ على اسم التّفضيل

خبرُ النّاسخ الحرفيّ "إنّ"

(٣مركّبٌ شبه إسناديّ قائمٌ على الصّفة المشبّهة

مـجرورٌ

(٤مركّبٌ شبه إسناديّ قائمٌ على المصدر

مفعولٌ به

(٥مركّبٌ شبه إسناديّ قائمٌ على اسم الفاعل

نائبُ فاعل

(٦مركّبٌ شبه إسناديّ قائمٌ على صيغة المبالغة.

نعتٌ

3- صُغْ مِن الجملِ الخبريّة التّالية جُملاً إنشائيّة، مُستعِينَا بأفعالِ القول، مع الشّكلِ التّامّ:

-   تَرَجَّى الفَلاَّحُ أَنْ يَنْزَلَ الـمَطَرُ غَزِيرًا:  قَالَ الفَلاَّحُ: "عَلَّ الـمَطَرَ يَنْزِلُ غَزِيرًا" / "عَسَى أَنْ يَنْزِلَ الـمَطَرُ غَزِيرًا"..

-  مَدَحَ الأَبُ اِعْتِرَافَ ابْنِهِ بِذَنْبِهِ:  قَالَ الأَبُ لِابْنِهِ: "نِعْمَ اعْتِرَافُكَ بِذَنْبِكَ" / "حَبَّذَا اِعْتِرَافُكَ بِالذَّنْبِ"..

-   اِسْتَخْبَرَ التَّلاَمِيذُ عَنْ مَوْعِدِ الامْتِحَانِ:  سَأَلَ التَّلاَمِيذُ: "مَتَى الامْتِحَانُ؟" / "فِي أَيِّ يَوْمٍ نُنْجِزُ الامْتِحَانَ؟"..

-   أَمَرَ القَاضِي الـمُتَّهَمَ بِالْتِزَامِ الصَّمْتِ:  قَالَ القَاضِي لِلْمُتَّهَمِ: "اِلْزَمِ الصَّمْتَ!" / "اُصْمُتْ!"..

-  تَعَجَّبَ الجُمْهُورُ مِنْ بَراعَةِ الـمُمَثِّلِينَ:  صَاحَ الجُمْهُورُ: "مَا أَبْرَعَ الـمُمَثِّلِينَ!" / "أَبْرِعْ بِـهِمْ مِنْ مُـمَثِّلِينَ!"..

d عَــملاً مُـوفّــــقًا c

 نسخة ضوئيّة تقبل التّحميل