السبت، 4 يناير 2014

الفرض العاديّ 3: (اللّغة والبلاغة)، 1ث4، نصّ: (عماد حاتم)، 2010-2011

أستــاذة العربــيّة
الفرض العاديّ 3: لغة وبلاغة
معهد "قرطاج درمش"
فوزيّة الشّـطّي
1 ث 4
2011.04.14
التّلميذ(ة): ......................................... الرّقم: ........ العدد: ................/20
  نَحَتَ بِيجْمَاليُون الْفَنَّانُ الْقُبْرُصِيُّ الْعَظِيمَةُ مَوَاهِبُهُ تِـمْثَالاً مِنَ الْعَاجِ لِفَتَاةٍ سَاحِرَةِ الْـجَمَالِ. وَكَانَ الْفَنَّانُ يُمْضِي السَّاعَاتِ الطَّوِيلَةَ مُـمْعِنًا نَظَرَهُ فِي تِـمْثَالِهِ. حَتَّى إِنَّهُ وَقَعَ أَخِيرًا فِي هَوَاهُ. الَّتِي صَاغَتْهَا يَدَاهُ خَلَبَتْ لُبَّهُ. فَأَخَذَ يُزَيِّنُهَا بِالْحُلِيِّ وَيَغْمُرُهَا بِفَاخِرِ اللِّبَاسِ. وَشَرَعَ يُتوِّجُ رَأْسَهَا بِأَكَالِيلِ الْوُرُودِ. كَمْ مَرَّةً هَمَسَ فِي أُذْنِهَا: «آهٍ، كَمْ كُنْتُ سَأُصْبِحُ سَعِيدًا لَوِ اسْتَطَعْتِ الرَّدَّ عَلَى نَجْوايَ! (۱)[كَيْفَ أَجْعَلَكِ حَيَّةً؟ وَلَكِنَّ التِّمْثَالَ يَظَلُّ عَلَى صَمْتِهِ صَمْتَ الأَبْكَمِ. وَحَلَّ عِيدُ أفْرُودِيت إِلَهَةِ الْـحُبِّ. فَضَحَّى لَهَا بِيجْمَاليُون الَّذِي كَانَ يَعْبُدُهَا بِعِجْلَةٍ بَيْضَاءَ مُذَهَّبَةِ الْقَرْنَيْنِ. وَبَسَطَ يَدَيْهِ أمَامَها، وَرَاحَ يَهْمِسُ ضَارِعًا: « أَيّتُهَا الآلِهَةُ الْخَالِدُونَ، وَأَنْتِ يَا رَبَّةَ الْجَمَالِ الشَّقْرَاءَ، يَا أفْرُودِيت، أَنْتُمْ قَادِرُونَ عَلَى مَنْحِ سَائِلِكُمْ مَا يَتَمَنَّاهُ. (۲) [هَبُونِي زَوْجَةً تُشْبِهُ بِرَوْعَتِهَا تِمْثَالَ تِلْكَ الْفَتَاةِ الَّذِي صَنَعْتُه بِيَدِي.
   رَجَعَ بِيجْمَالِيُون إِلَى مَنْزِلِهِ. وَاقْتَرَبَ مِنْ تِمْثَالِهِ الْجَمِيلِ. وَ(۳) [لاَ تَسَلْ عَنْ دَهْشَتِهِ وَسَعَادَتِهِ إذْ رَأَى التِّمْثَالَ يُبْعَثُ حَيًّا]. فَقَلْبُهُ يَنْبِضُ، وَتَلْتَمِعُ فِي عَيْنَيْهِ الْـحَيَاةُ. وَهَكَذَا قَرَّرَتْ أفرُودِيت أَنْ تَمْنَحَ بيجْمَاليُون زَوْجَةً بَدِيعَةً.                    عماد حاتم ، أساطير اليونان ، ص 104 ، بتصّرف ، دار الشّرق العربيّ

  1- أكملِ الْجَدولَ مُعتمِدا ما سُطّر في النّصّ: 4ن
المركّب
شكله النّحويّ
وظيفته النّحويّة
- الْعَظِيمَةُ مَوَاهِبُهُ.


- الَّتِي صَاغَتْهَا يَدَاهُ.


- صَمْتِهِ صَمْتَ الأَبْكَمِ.


- أَنْ تَمْنَحَ بيجمَاليون زَوْجَةً بَدِيعَةً


2- حَدّدْ نوْعَ الإنشاءِ و مَعناه مُعتمِدا ما وُضِع بين مُعقّفيْن في النّصّ: 3ن
(۱): ...................... المعنى: .................................................................
(۲): ...................... المعنى: .................................................................
(۳): ...................... المعنى:..................................................................
3- كوّنْ جُملا مِنَ الإنشاءِ غير الطّلبِيّ حسبَ المطلوبِ مع الشّكل التّامّ: 3ن
- تَعَجَّبْ (بِصيغةِ: مَا أَفْعَلَهُ!) مِن طِيبَةِ أَفْرُدِيت: 
......................................................
- تَعَجَّبْ (بِصيغةِ: أَفْعِلْ بِهِ مِنْ!) مِنْ عَظَمَةِ الْمُعْجِزَةِ: 
......................................................
- اِمْدَحْ جُرْأَةَ النَّحُّاتِ عَلَى الْآلِهَةِ: 
......................................................
- ذُمَّ هُيَامَ بِيجمَاليون بِالتِّمْثَالِ: 
......................................................
4- أ/ عوِّضْ مَا سُطِّر بمركَّبٍ شبهِ إسناديّ مع الشّكل التّامّ: 1,5ن
- تَأَلَّقَتْ أَفرُودِيت الَّتِي كَرُمَ طَبْعُهَا: ..............................................................
- جَمِيلٌ أَنْ يَتَحَقَّقَ الدُّعَاءُ سَرِيعًا: ................................................................
    ب/ عوِّضْ مَا سُطِّر بمركَّبٍ موصوليّ مع الشّكل التّامّ: 1,5ن
- بِيجمَاليون هُوَ الْفَرِحُ بِتِمْثَالِهِ النَّاطِقِ: ..........................................................
-  رَاقَنِي تَتْوِيجُ التِّمْثَالِ بِالْأَكَالِيلِ: ...............................................................
5- وَجِّهْ إلَى التِّمْثَالِ الْـحَيِّ خِطابا غنِيّا بالإنشاء الطّلبيّ وغيرِ الطَلبيّ، مع الشّكل التّامّ: 3ن
........................................................................................................
........................................................................................................
........................................................................................................
........................................................................................................
6- صَنْدِقْ الْجملةَ التّاليةَ: 3ن
  اِشْتَهَرَ   فـِي   الْيُـــــونَانِ   التِّـــــمْثَالُ   الْبَــدِيعُ   جَــــمَالُـــــهُ






     


جملة: .....................................
نقطة (1): على وضوحِ الْخطّ ونظافةِ الْورقة         عمــــلاً مُوفّـــــقًا  

الفرض العاديّ 3: (اللّغة والبلاغة)، 1ث2، نصّ: (أسطورة بيجماليون)، 2011-2012

أستــاذة العربــيّة
الفرض العاديّ 3: لغة وبلاغة
معهد قرطاج درمش
فوزيّة الشّـطّي
  1 ث 2   
2011.04.14
 التّلميذ(ة): ......................................... الرّقم: ........ العدد: ................/20  
   نَحَتَ بِيجمَاليون الْفَنَّانُ القُبْرُصِيُّ الأَعْظَمُ مِنَ الْعَاجِ تِـمْثَالاً لِفَتَاةٍ سَاحِرَةِ الْجَمَالِ. وَ كَانَ الفَنَّانُ يُمْضِي السَّاعَاتِ الطَّوِيلَةَ مُـمْعِنًا نَظَرَهُ فِي تِـمْثَالِهِ حَتَّى وَقَعَ أَخِيرًا فِي هَوَاهُ، فِي هَوَى الْفَتَاةِ الَّتِي صَاغَتْهَا يَدَاهُ. فَأَخَذَ يُزَيِّنُهَا بِالْحُلِيِّ وَيَغْمُرُهَا بِفَاخِرِ اللِّبَاسِ وَيُتَوِّجُ رَأْسَهَا بِأَكَالِيلِ الْوُرُودِ. وَ كَمْ مَرَّةً هَمَسَ فِي أُذْنِهَا: «آهٍ، (١)[كَمْ كُنْتُ سَأُصْبِحُ سَعِيدًا لَوْ كُنْتِ حَيَّةً أَوْ لَوِ اسْتَطَعْتِ الرَّدَّ عَلَى نَجْوايَ!»]. وَلَكِنَّ التِّمْثَالَ يَظَلُّ عَلَى صَمْتِهِ الْأَبْكَمِ. وَحَلَّ عِيدُ أفروديت إِلَهَةِ الْحُبِّ. فَضَحَّى لَهَا بيجمَاليون الَّذِي كَانَ يُجِلُّهَا بِعِجْلَةٍ بَيْضَاءَ مُذَهَّبَةِ الْقَرْنَيْنِ وَبَسَطَ يَدَيْهِ أمامَها وَراحَ يهمِسُ ضارِعًا: «(۲)[أيّتُهَا الآلِهَةُ الْخَالِدُونَ]، وَأَنْتِ يَا أفرُودِيت، يَا رَبَّةَ الْجَمَالِ الشَّقْرَاءَ، أَنْتُمْ قَادِرُونَ عَلَى أَنْ تَمْنَحُوا سَائِلَكُمْ مَا يَتَمَنَّاهُ. (۳)[لِـمَ لاَ تَهَبُونـِي زَوْجَةً تُشْبِهُ بِرَوْعَتِهَا تِـمْثَالَ تِلْكَ الْفَتَاةِ الَّذِي صَنَعْتُهُ بِيَدِي؟»]. ثُمَّ رَجَعَ بيجماليون إِلَى مَنْزِلِهِ. وَاقْتَرَبَ مِنْ تِمْثَالِهِ الْجَمِيلِ ذَاكَ. وَيَا لِدَهْشَتِهِ وَسَعَادَتِهِ إِذْ رَأَى التِّمْثاَلَ يُبْعَثُ حَيًّا. فَقَلْبُهُ يَنْبِضُ، وَتَلْتَمِعُ في عَينيْهِ الْحَيَاةُ. وَهَكَذَا مَنَحَتْ أفرُوديت بِيجمَاليون زَوْجَةً بَدِيعًا جَمَالُـهَا.                                                                                                                 عماد حاتم ، أساطير اليونان ، ص 104 ، بتصّرف ، دار الشّرق العربيّ
1- أكملِ الْجَدولَ مُعتمِدا ما سُطّر في النّصّ: 4ن
المركّب
شكله النّحويّ
وظيفته النّحويّة
- الرَّدَّ عَلَى نَجْوايَ.


- الَّذِي كَانَ يُجِلُّهَا


- أَنْ تَمْنَحُوا سَائِلَكُمْ مَا يَتَمَنَّاهُ.


- بَدِيعًا جَمَالُهَا.


2- حَدّدْ نوْعَ الإنشاءِ ومَعناه مُعتمِدا ما وُضِع بين مُعقّفيْن في النّصّ: 3ن
(۱): ...................... المعنى: .............................................................
(۲): ...................... المعنى: .............................................................
(۳): ...................... المعنى:..............................................................
3- كوّنْ جُملا مِنَ الإنشاءِ غير الطّلبِيّ حسبَ المطلوبِ مع الشّكل التّامّ: 3ن
- اِمْدَحْ طِيبَةَ الإلَهَةِ أَفْرُودِيت. ................................................................
- ذُمَّ سَذَاجَةَ النَّحَّاتِ بِيجمَاليون. ...........................................................
- تَعَجَّبْ (بِصيغةِ: أَفْعِلْ بِهِ مِنْ!) مِنْ بَرَاعَةِ النَّحَّاتِ. 
......................................................
- تَعَجَّبْ (بِصيغةِ: مَا أَفْعَلَهُ!) مِنْ رَوْعَةِ التِّمْثَالِ الْـحَيِّ.
......................................................
4- أ/ عوِّضْ مَا سُطِّر بمركَّبٍ شبهِ إسناديّ مع الشّكل التّامّ: 1,5ن
- رَاجَ أَنَّ النَّحَّاتَ عَاشِقٌ لِلتِّمْثَالِ
.......................................................................
- نَطَقَ التِّمْثَالُ الَّذِي حَسُنَ فِي عَيْنِ صَاحِبِهِ
......................................................................
    ب/ عوِّضْ مَا سُطِّر بمركَّبٍ موصوليّ مع الشّكل التّامّ: 1,5ن
- أَسْعِدُونِي بِـجَعْلِ التِّمْثَالِ حَيًّا: .................................................................
- اِنْتَشَى النَّحَّاتُ السَّعِيدُ حَظُّهُ: ................................................................
5- وَجِّهْ إلَى الْنَّحَّاتِ الْعَاشِقِ خِطابا غنِيّا بالإنشاء الطّلبيّ وغيرِ الطَلبيّ، مع الشّكل التّامّ: 3ن
..........................................................................................................
..........................................................................................................
..........................................................................................................
..........................................................................................................
6- صَنْدِقْ الْجملةَ التّاليةَ: 3ن
إِلَـهَةُ   الْـحُبِّ  رَحِيمَـةٌ  دَوْمًا   بِالْعُشَّاقِ   الصَّادِقِـينَ





    جملة: ...............................
نقطة (1): على وضوحِ الْخطّ ونظافةِ الْورقة            عمـــلاً مُوفّـــــقًا 


الاثنين، 2 ديسمبر 2013

الفرض العاديّ 3: (اللّغة والبلاغة)، 1ث5، نصّ: (عماد حاتم)، 2011-2012

أستاذة العربـيّة
الفرض العاديّ 3: لغة وبلاغة
معهد "قرطاج درمش"
فوزيّة الشّـطّي
1 ث 5
2012.04.26
التّلميذ (ة): ....................................................... الرّقمُ: ........... العددُ: ...................... / 20
في حَمْأةِ الغَيظِ انْقضَّ "أخِيلُ" علَى أبْطالِ "طَرْوادةَ". فصَرعَ الكثِيرينَ مِنهمْ بحُسَامِه القَتّالِ قَتْلاً سَرِيعًا. وراحَ يَجتاحُ الصُّفوفَ كَحَريقٍ مُدمِّرٍ. هَكذا كانتِ الأجْسادُ تَنْهَرِسُ تحتَ سَنابِك خَيْلِ "أخِيل". كَانَ الّذِي يَتعَطَّشُ إلَى الأمْجادِ يُخَضِّب يَديْه بِالدِّماءِ. فَلاذَ الطّرْوادِيّون بِالفِرارِ مِن أمَامِه. لَكِنّهُ تَعَقّبَهم كَيْ يَثأرَ مِنهمْ. وألقَى بِنَفْسِه بيْنَ صُفُوفِهم. فشَطَرها شَطْرَيْن. وانْدَفعَ شَطرٌ مِنهُما باتّجَاهِ الْمَدِينةِ. لَكنَّ الإلَهَةَ "هِيرا" سَدَّتِ الْمَنافِذَ في وُجُوهِهم بِسَحابةٍ سَوْداء. أمّا الشَّطرُ الثّانِي، فانْدَفعَ إلى النَّهرِ. وراحَ الْمُقَاتِلونَ يَبْحَثُون عنِ النَّجَاةِ في مِياهِه. فتَلاطمَتْ أمْواجُه، وتَعَالتْ لِكثرةِ السّابِحِينَ فيه. لَكِنّ "أخِيل" جَرّدَ سَيْفَه ضَارِبا الفَارّينَ. ثُمّ أمْسَكَ بِعشْرينَ مِنهمْ. فَقَيّدَ أيْدِيَهم بِالسُّيورِ. وأمَرَ أنْ يُؤخَذُوا إلى الْمُعَسْكرِ. إنَّ مَصِيرَهُمْ أشَدُّ مَهَانةً وتَعْذِيبا. وعلَى شاطِئِ النّهْرِ أمْسَكَ "أخِيلُ" أصْغرَ أبنَاءِ "بِرْيام". فَارْتمَى الشّقِيُّ الصّغِيرُ طالِبا الرّحْمةَ واعِدا بِفِدْيَةٍ عَظيمةٍ. ولَكنْ أنَّى لِلرّحْمةِ أنْ تَنْفَذَ إلى القَلْبِ الْمُتعَطِّشِ إلَى الانْتِقامِ؟
أساطير اليونان، د. عماد حاتم، دار الشّرق العربيّ، بيروت، ط 2، 1994، ص 499-501، بتصرّف.
1- أكْملِ الجدولَ التّاليَ مُستعِينا بما سُطّر في النّصِّ: 4 ن
المركّبُ
شكلُه النّحويُّ
وظيفتُه النّحويّةُ
القَتّالِ قتْلاً سَرِيعًا


الّذِي يَتعَطَّشُ إلَى الأمْجادِ


كيْ يَثأرَ مِنهمْ


أشدُّ مَهَانةً وتَعذِيبا


2- اِستخرِجْ منَ النّصِّ تشبيهًا وحلِّلْه: 1,5 ن
............................................................................................................
............................................................................................................
   3- عوِّضْ ما سُطِّر بمركّباتٍ مَوصُوليّة، وأعِدْ كِتابةَ الْجُمَلِ معَ الشّكلِ التّامّ: 2 ن
- لمْ يَسْتطِعِ الجنُودُ مُنَازَلَةَ البَطَلِ الأسْطُورِيِّ ←..........................................................
- قُتِلَ الفَتَى الْمَأْخُوذُ بِذَنْبِ أبِيهِ ......................................................................
- فَرَّ الخائِفُونَ مِنَ الْمَوْتِ إلَى النَّهْرِ ..................................................................
- بِئْسَ القُلُوبُ الْمُتَعَطِّشةُ إلَى الانْتِقامِ ................................................................
    4- بَيِّنْ مَوْقفَكَ مِن الحرْبِ مُستعْمِلا التّشْبِيهاتِ المتنوِّعةَ، معَ الشّكلِ التّامّ: 3 ن
............................................................................................................
............................................................................................................
............................................................................................................
............................................................................................................
    5- أكْملِ الجدوَلَ مُعتمِدا الجُملَ التّاليَةَ: 4,5 ن
- ۱.  بَدَا "أخِيلُ"  كَالأسَدِ الجرِيحِ غَضَبا وعُنْفا.
- ۲. كأنَّ الْجُنُودَ الفَارِّينَ جَماعَةٌ منَ الْمَجانِينِ.
- ۳. إِنَّ الْحَربَ طَاحُونَةٌ ضَرُوسٌ.
المشبَّه
المشبَّهُ بهِ
أداةُ التّشبيهِ
وجْهُ الشَّبهِ
نوعُ التّشبيهِ
۱.




۲.




۳.




   6- صَندِقِ الجملتيْن التّاليَتيْن: 4 ن
  أخِيلُ
أعْنَفُ
انْـتقَامًا
مِنَ
الْوُحُوشِ
الكَاسِرَةِ










جـملة:..............................

  أُشْـفِقُ   عَلَى   مَنْ   وَقَـعَ     أسِـيرًا   ذَلِيـلاً


جـملة:
.................................
  
  



                 [1] نقطة على وضوحِ الخطّ ونظافةِ الورقة
              ۞ عملا موفَّقا ۞