الخميس، 10 يناير 2013

الفرض التّأليفيّ 2 (مقال أدبيّ) الغزل: 2006-2007


أستاذة العربـيّة
الفرض التّأليفيّ 2: مقال أدبـيّ
معهد "نهج صيّادة"
فوزيّة الشّـطّي
1 ث: 2006 2007
الورديّـة

الموضوع:
هَيْمَنَتْ عَلَى الغَزَلِ البَدَوِيّ (العُذْرِيّ) مَعَانِي الْحُزْنِ وَالألَمِ وَالغُرْبَةِ. وَخَلاَ خُلُوّا تَامّا مِنْ مَظَاهِرِ فَرْحَةِ الْحُبّ.
حَلّلْ هَذَا القَوْلَ وَنَاقِشْهُ مُعْتَمِدًا أشْعَارَ قَيسٍ بْنِ الْمُلوّحِ وَجَمِيلٍ بْنِ مَعْمَرٍ.

[1] نقطة على وضوح الخطّ ونظافة الورقة
﴿ عمـلا مُوفَّـقا



الفرض التّأليفيّ 2 (مقال أدبيّ) الأقصوصة: 2006-2007


أستاذة العربـيّة
الفرض التّأليفيّ 2: مقال أدبـيّ
معهد "نهج صيّادة"
فوزيّة الشّـطّي
1 ث: 2006 2007
الورديّة

الموضوع:
عَالَجَتِ النّصُوصُ الطّويلَةُ مِنَ الأقْصُوصَةِ قَضَايَا اجْتِمَاعِيّةً وَمِهْنِيّةً. فَعَرَضَتْ شَخْصِيّاتٍ رَئِيسِيّةً تُعَانِي الظّلْمَ أوِ الإهْمَالَ أوِ الاسْتِغْلاَلَ. لَكِنْ تَجَاهَلَتْ هَذِهِ الأقَاصِيصُ الْمَشَاكِلَ النّفْسِيّةَ الّتِي تَعِيشُهَا بَعْضُ الشّخْصِيّاتِ.
حَلّلْ هَذَا القَوْلَ وَنَاقِشْهُ مُعْتَمِدًا مَا دَرَسْتَ.

[1] نقطة على وضوح الخطّ ونظافة الورقة
﴿ عمـلا مُوفّـقا


الفرض التّأليفيّ 2: (المقال الأدبيّ)، محور 3: (الشّعر الوطنيّ)، الإصلاح، 2007-2008


أستاذة العربـيّة
الفرض التّأليفيّ 2: مقال أدبـيّ
معهد "نهج صيّادة"
فوزيّة الشّـطّي
1 ث: 2007 2008
الورديّة

الموضوع:
تَتَمَثَّلُ الْمَعَانِي الوَطَنِيَّةُ فِي ذَمِّ الاسْتِعْمَارِ وَالدِّفَاعِ عَنِ الوَطَنِ السَّلِيبِ وَاسْتِنْهَاضِ هِمَمِ الشَّعْبِ.
حَلِّلْ هَذَا القَوْلَ مُعْتَمِدًا مَا دَرَسْتَ مِنْ أَشْعَارِ أَبِي القَاسِمِ الشَّابِّـي وَمُحْيِي الدِّينِ خريِّف وَأَحْمَدَ شوْقِي.

[1] نقطة على وضوح الخطّ ونظافة الورقة
﴿ عمـلا مُوفّـقا


ملاحظة:
هذا إصلاحٌ منقوص لأنّه مجرّد تخطيط مفصّل يجبُ إثراؤُه بالشّواهد المناسبة وتحريرُه تحريرا كاملا.

المقدّمة:
اِنشغل الشّاعران التّونسيّان أبو القاسم الشّابّي ومُحيِي الدّين خريّف والشّاعرُ المصريّ أحمد شوقي بقضايا أوطانهم زمنَ الاستعمار الغاشم. وألّفوا قصائدَ عديدة تعبّر عن هذا الانخراط الصّادق في المحنة. وقد تمثّلتْ المعاني الوطنيّة أساسا في ذمِّ الاستعمار والدّفاعِ عن الوطن السّليب واستنهاضِ همم شعوبهم. فكيف تجلّتْ هذه المعاني النّبيلةُ في نصوصِ شعرائنا؟
الجوهر:
1-    ذمُّ الاستعمار:
-        فضحَ الشّاعرُ الوطنيّ عيوبَ الغُزاة الّذين ادّعوْا أنّهم آتُون لنشر الحضارة والتّمدّن وللقضاء على همجيّة الشّعوب المتخلّفة. والحالُ أنّهم سُرّاقٌ لثروات البلاد المستعمَرة ومستعبِدون لأهلها.
-        عيّر شعراءُ الأوطان الغزاةَ بما فيهم مِن عنفٍ دمويّ وبشاعة نفسيّة وطمعٍ لا يشبعُ.
-        ساهمَ هذا الشّعرُ في التّأريخ لجرائم المستعمِرين حيثما كانتْ حتّى تظلّ راسخة في الذّاكرة الشّعبيّة.
2-    الدّفاعُ عن الوطن السّليب:
-        إذا كان الجنديُّ يدافعُ عن أرضه بما تيسّرَ له من أسلاحة ناريّة، وإذا كان السّياسيُّ يدافِع عن قضيّة شعبه بالخطب والمظاهرات، فإنّ الشّاعرَ الوطنيّ يرفعُ في وجه المستعمِر سلاحَ الكلمة المدوّية الدّائمة في الزّمان. وقد أدرك الطّغاةَ خطرَ الشّعر النّضاليّ. وحاولوا مُحاصرَتَه أو إسكاتَه إلى الأبد.
[نُفِي أحمد شوقي إلى إسبانيا، سُجِن الشّاعر الفلسطينيّ محمود درويش في المعتقلات الصّهيونيّة...]
-        يُعلنُ هؤلاء الشّعراءُ صراحةً تبنِّيهِم لحقّ أوطانهم في الاستقلال والحرّيّة واستعادة الأرضِ والعِرض والكرامة. ويتوعّدون المستعمِرَ بشرّ انتقام.
-        يُصِرّ الشّاعرُ على التّعلّق العاطفيّ بوطنِه السّليبِ المدمّر الّذي انتهكَ الأغرابُ حُرمتَه. ويصل حبُّ الأوطان عنده درجةَ العشقِ الغزليّ بل درجةَ العبادة والقَداسة. بهذا العشقِ المعلَن شِعرا يُدافِعُ الشّعراءُ عن أوطانِهم عوضَ أنْ يهجُروها كما يفعلُ الكثيرون هربا من خطرِ الحرب أو بحثا عن العيش النّاعم الآمِن.
3-    اِستنهاضُ هِمم الشّعب:
-        بعد كشف حقيقة الاستعمار وإعلان الانخراط في الدّفاع عن الوطن السّليب، يعمدُ الشّاعرُ الوطنيّ إلى أنْ يستنهِضَ همّةَ شعبه المتخاذل الرّاضي بمصير بائس مُهين. إنّ الكلمةَ الثّائرة تُحرّض المواطنين على تحدِّي الغُزاة وتقوِّي عزائمَ المقاتلين وتزرعُ الأملَ في اليائسين من بزوغ أفجار الحرّيّة.
[البيتُ الشّعريّ العالميّ للشّابّي: إذا الشّعبُ يوما أرادَ الحياةَ ... فلا بُدّ أنْ يستجِيبَ القدرْ]
-        دعا الشّاعرُ أبناءَ شعبه المتخالِفين المتصارِعين فيما بينهم إلى الاتّحاد ضدّ العدوّ المشترك. فهذا الأخيرُ يظلّ المستفِيدَ الوحيدَ من تناحُرِهم العبثيّ. وكثيرا ما يسعَى إلى بثّ الفِتنة بينهم حتّى يُضعفَ قواهم ويبسُطَ سُلطانَه على البلاد والعِباد. فهذا الشّعرُ يساهِم في تنمية الوعي بالقضيّة الوطنيّة وفي جمْعِ الصّفوف ضدّ المحتلّ الغاصب.  
الخاتمة:
تَعدّى الشّعرُ الوطنيّ هذه المعاني الرّئيسيّةَ الثّلاثَ إلى معانٍ أخرى لا تقلّ عنها أهميّة وتأثيرا في المتلقّي. نذكرُ منها القيمَ الإنسانيّة الّتي تغنّى بها أبو القاسم الشّابّي خاصّة. وهي قِيمٌ مشتركةٌ بين جميع الشّعوب تُسوِّي بين المواطِنين حيثما كانوا. ففِيمَ تَمثّل البعدُ الإنسانيّ في الشّعر الوطنيّ؟ وما صِلتُه بالمعاني الوطنيّة المذكورة؟

فوزيّة الشّطّي
تونس: 2013.03.04



الفرض التّأليفيّ 1: (المقال الأدبيّ)، محور 1: (الغزل)، عمر بن أبي ربيعة، 2008-2009


t أستاذة العربـيّة: فوزيّة الشّـطّي t الفرض التّأليفيّ 1: المقال الأدبـيّ t نهج صيّادة t

t الورديّة t 1ث t 2008.12.04 t

الموضوع

صَوَّرَ الغَزَلُ الإِبَاحِيُّ عِنْدَ عُمَرَ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ العَلاقَةَ العَاطِفِيَّةَ مِنْ حَيْثُ خَصَائِصُ العَاشِقِ وَخِصَالُ الْـحَبِيبَةِ وَطَبِيعَةُ الْمُجْتَمَعِ الْـحِجَازِيِّ الْـحَضَرِيِّ فِي القَرْنِ الأَوَّلِ لِلْهِجْرَةِ.

حَلِّلْ هَذَا القَوْلَ مُعْتَمِدًا مَا دَرَسْتَ مِنْ أَشْعَارِ زَعِيمِ الغَزَلِ الـحَضَرِيِّ.

[1] نقطة على وضوح الخطّ ونظافة الورقة  عمـلا مُوفَّـقا

................................................


الفرض التّأليفيّ 2 (مقال أدبيّ) الشّعر الوطنيّ: 2008-2009


أستاذة العربـيّة
الفرض التّأليفيّ 2: مقال أدبـيّ
معهد "نهج صيّادة"
فوزيّة الشّـطّي
1 ث: 2008 2009
الورديّة

الموضوع:
اِهْتَمّ الشّعْرُ الوَطَنِيّ بِالقِيَمِ الإنْسَانِيّةِ العَامّةِ أمَلاً فِي تَحْرِيرِ كُلّ الشّعُوبِ مِنَ الْجَهْلِ وَالْخَوْفِ وَالاسْتِعْمَارِ. لِذَا كَانَ هَذَا الشّعْرُ عَالَمِيّا أكْثَرَ مِمّا هُوَ مَحَلّيٌّ.
حَلّلْ هَذَا القَوْلَ مُبْدِيًا رَأيَكَ فِيهِ.

[1] نقطة على وضوح الخطّ ونظافة الورقة
﴿ عمـلا مُوفّـقا

السبت، 3 نوفمبر 2012

درس بلاغة: (أدواتُ النّفي والتّأكيد + أنواعُ الخبر)، مع إصلاح التّطبيقات، 2011-2012


أستاذة العربيّة : فوزيّـة الشّــطّي
معهد "قرطـاج حنّـــبعل"
بلاغة : أدواتُ النّفي والتّأكيد
1ث7 2014-2015

             أدواتُ النّـــــــــفيِ
الأمثـلــــــــــــــــــةُ
1-  لاَ: النّافية للجِنس (= ناسخٌ حرفِيّ)
لاَ حُزْنَ فِي الغَزَلِ الْحَضَرِيِّ: (ج. اِسميّة)
2-  لاَ: حرفُ نفْيٍ
لاَ تَظْهَرُ فَرْحَةُ الْحُبِّ فِي غَزَلِ جَمِيلٍ: (ج. فعليّة)
3-  لَـمْ: حرفُ نفْيٍ وجَزْمٍ
لَـمْ يَلْتَزِمْ عُمَرُ بِحَبِيبَةٍ وَاحِدَةٍ: (ج. فعليّة)
4-  لَنْ: حرفُ نفْيٍ و نصْبٍ
لَنْ تَـمُوتَ قِصَصُ الْـحُبِّ الْعَفِيفِ: (ج. فعليّة)
5-  لَيْسَ: ناسخٌ فعليّ
لَيْسَ جُنُونُ قَيْسٍ أَمْرًا ثَابِتًا: (ج. اِسميّة)
6-  مَا: حرفُ نَفْيٍ
مَا رَأَى أَحَدٌ احْتِضَارَ جَـمِيلٍ: (ج. فعليّة)

           أدواتُ التّأكــــــــيدِ
الأمثـلـــــــــــــــــةُ
1-  إِنَّ: نَاسخٌ حرفِيّ
إِنَّ الغَزَلَ شِعْرٌ فِي الْـحُبِّ الرّقِيقِ:  (ج. اِسميّة)
2-  قَدْ + لَقَدْ: أَداةُ التّحقيقِ
لَقَدْ قَسَا الْمُجْتَمَعُ الْبَدَوِيُّ عَلَى الْعُشَّاقِ:  (ج. فعليّة)
3-  إِنَّـمَا: أَداةُ القَصْرِ
إِنَّـمَا الْمُحِبُّونَ مُسْتَعِدُّونَ دَوْمًا لِلتَّضْحِيَةِ:  (ج. اِسميّة)
4-  لَــــــ: لاَمُ التّوكيدِ
إِنَّ النَّاسَ  لَــــفَرِيسَةٌ لِلْمَظَاهِرِ:  (ج. اِسميّة)
5-  نَّ: نُونُ التَّوكيدِ
لَيَبْقَيَنَّ شِعْرُ الغَزَلِ خَالِدًا:  (ج. فعليّة)
6-  لاَ/مَا/لَنْ...إلاَّ: أسلوبُ الحصْرِ
لاَ تُعْرَفُ قِيمَةُ الأَشْيَاءِ إِلاَّ بَعْدَ فَقْدِهَا:  (ج. فعليّة)
7-  المفعولُ المطلق
اِنْقَرَضَتْ بَعْضُ الْكَائِنَاتِ حَقًّا:  (ج. فعليّة)
8-  التّوكيدُ اللّفظيّ: (تَكرارُ اللّفظِ )
الْعِلْمُ الْعِلْمُ هُوَ مُنْقِذُ الشُّعُوبِ:  (ج. اِسميّة)
9- نَفْسُ/عيْنُ/كُلُّ/جَمِيعُ: التّوكيدُ المعنويّ
اِهْتَمَّ الْبَشَرُ جَمِيعُهُمْ بِالْفُنُونِ:  (ج. فعليّة)

   التّطبيقاتُ:  اِستخرجْ أدواتِ التّأكيد وأدواتِ النّفي وعرّفْها، ثمّ حدِّدْ نوعَ كلِّ خبرٍ:
1 - «ليسَ هذا لِعاشِقٍ بثَوابِ» (عمر):
.......................................................................................................
............................................................................................................
نوعُ الخبر: ....................................
2 - «ما زادَها الوَاشُونَ إلاَّ كَرامَةً عليَّ» (جميل):
......................................................................................................
...........................................................................................................
نوعُ الخبر: ....................................
3 - «لَنُفْسِدَنَّ الطّوَافَ في عُمَرِ» (عمر):
.....................................................................................................
..........................................................................................................
نوعُ الخبر: ....................................
4 - «إِنَّ أخاكَ مَنْ وَاسَاكَ خَيْرَ مُوَاسَاةٍ»:
.....................................................................................................
..........................................................................................................
نوعُ الخبر: ....................................
5 - «مَا ضاعَ حقٌّ وَراءَهُ طَالِبٌ» (مَثل عربيّ):
.....................................................................................................
..........................................................................................................
نوعُ الخبر: ....................................
6 - «إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ» (قرآن):
.....................................................................................................
..........................................................................................................
نوعُ الخبر: ....................................
عمـَــــــــلا مُوفَّــــــــــــــــقا

  إصلاحُ التّطبيقات:  اِستخراجُ أدوات التّأكيد وأدوات النّفي وتَعريفُها وتحديدُ نوعِ الخبرٍ:
1 - «لَيْسَ هذا لِعاشقٍ بثَوابِ» (عمر):
غابتْ أدواتُ التّأكيد + أدواتُ النّفي: النّاسخ الفعليّ (ليسَ).
نوعُ الخبر: خبرٌ ابتدائيّ مَنفيّ.
2 - «مَا زادَها الوَاشُونَ إلاّ كَرامةً عليَّ» (جميل):
أدواتُ التّأكيد: أسلوبُ الحصر (ما ... إلاّ) + غابتْ أدواتُ النّفي.  
نوعُ الخبر: خبرٌ طَلبِيّ مُثبَتٌ.
3 - «لَـنُفسِدَنَّ الطّوَافَ في عُمَرِ» (عمر):
أدواتُ التّأكيد: لامُ التّوكيد (لَـ) و نونُ التّوكيد (نَّ) + غابتْ أدواتُ النّفي.
نوعُ الخبر: خبرٌ إنْكاريٌّ مُثبَتٌ.
4 - «إِنَّ أخاكَ مَنْ وَاسَاكَ خَيْرَ مُوَاسَاةٍ»:
أدواتُ التّأكيد: النّاسخ الحرفيّ (إنّ) والمفعول المطلَق (خيرَ مُواساة) + غابتْ أدواتُ النّفي.
نوعُ الخبر: خبرٌ إنْكاريٌّ مُثبَتٌ.
5 - «مَا ضاعَ حقٌّ وَراءَهُ طَالِبٌ» (مَثل عربيّ):
غابت أدواتُ التّأكيد + أدواتُ النّفي: حرفُ النّفي (مَا).
نوعُ الخبر: خبرٌ ابتدائيّ مَنفيّ.
6 - «إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إخْوَةٌ» (قرآن):
أدواتُ التّأكيد: أداةُ القصْر (إنّمَا) + غابتْ أدواتُ النّفي.
نوعُ الخبر: خبرٌ طَلبِيّ مُثْبَتٌ.
 

نسخةٌ رقميّة قابلة للتّحميل

نسخة ضوئيّة معدّلة


نسخةٌ PDF قابلة للتّحميل
https://files.acrobat.com/a/preview/8aa2a4ce-7f1c-446f-902b-b1e7b540d2e7